عَادَاتاً مَا يَتَحَدَّثُ ذَاكِرْ نَايِكْ عَنْ مَوَاضِيعَ مِثْلٍ اَلْإِسْلَامِ وَالْعِلْمِ اَلْحَدِيثِ وَالْمَسِيحِيَّةِ وَالْإِسْلَامِ وَالْعَلْمَانِيَّةِ وَالْإِسْلَامِ وَالْهِنْدُوسِيَّةِ وَالدَّعْوَةِ اَلْإِسْلَامِيَّةِ وَالشُّبُهَاتِ حَوْلَ اَلْإِسْلَامِ .
محاضراتة
أَلْقَى أَكْثَرُ مِنْ أَلْفِ مُحَاضَرَةِ هَذِهِ اَلْمُحَاضَرَاتِ أُقِيمَتْ فِي أَمْرِيكَا وَكَنَدَا وَبِرِيطَانْيَا وَجَنُوبِ أَفْرِيقْيَا وَالْإِمَارَاتِ وَالسُّعُودِيَّةِ وَالْيَابَانِ وَأُسْتُرَالْيَا وَسَنْغَافُورَة وَالْفِلِبِّين وَمَالِيزْيَا وَغَيْرِهَا مِنْ أَشْهُرِ مُنَاظَرَاتِهِ تِلْكَ اَلَّتِي عُقِدَتْ فِي وَاحِدٍ أَبْرِيلَ عَامَ 2000 ضِد وِيلْيَامْ كَامْبِلْ فِي مَدِينَةٍ شِيْكَاغُو فِي اَلْوِلَايَاتِ اَلْمُتَّحِدَةِ اَلْأَمْرِيكِيَّةِ تَحْتَ عُنْوَانِ اَلْقُرْآنِ وَالْإِنْجِيلِ فِي ضَوْءِ اَلْعَلَمِ وَمُنَاظَرَتِهِ مَعَ اَلْقَسِّ رُكْنَ اَلدِّينِ هِنَرِي بِعُنْوَانِ هَلْ صُلْبُ اَلْمَسِيحِ حَقًّا
اهدافه
أَهْدَافَ اَلشَّيْخِ اَلْجَلِيلِ ذَاكِرْ نايك يَقُولَ إِنَّ هَدَفَهُ هُوَ اَلتَّرْكِيزُ عَلَى اَلشَّبَابِ اَلْمُسْلِمِ اَلْمُتَعَلِّمِ اَلَّذِي بَدَأَ يَشْعُرُ بِأَنَّ اَلدِّينَ قَدِيمٌ أَنَّهُ يُعْتَبَرُ أَنَّ مِنْ وَاجِبِ كُلٍّ مُسْلِمٍ أَزَالَهُ اَلْمَفَاهِيمَ اَلْخَاطِئَةَ اَلْمُتَصَوِّرَةَ عَنْ اَلْإِسْلَامِ وَمُوَاجَهَةِ مَا يَرَاهُ اَلتَّحَيُّزُ ضِدَّ اَلْإِسْلَامِ فِي وَسَائِلِ اَلْإِعْلَامِ اَلْغَرْبِيَّةِ فِي أَعْقَابِ هَجَمَاتِ 11 سِبْتَمْبِرَ 2001 فِي اَلْوِلَايَاتِ اَلْمُتَّحِدَةِ قَالَ نايك إنه عَلَى اَلرَّغْمِ مِنْ اَلْحَمْلَةِ اَلصَّارِمَةِ اَلْمُنَاهِضَةِ لِلَا سَلَامِ فَقَدْ اِعْتَنَقَ 34,000 أَمْرِيكِيٍّ اَلْإِسْلَامِ مِنْ سِبْتَمْبِرَ 2011 إِلَى يُولْيُو 2002 وَفْقًا لَنِايكْ اَلْإِسْلَامِ دِينَ اَلْعَقْلِ وَالْمَنْطِقِ وَيَحْتَوِي اَلْقُرْآنُ عَلَى أَلَّفَ إِيهْ مُتَعَلِّقَةً بِالْعِلْمِ .
تكريم الدكتور ذاكر نايك
اِحْتَلَّ اَلدُّكْتُورُ ذَاكِرْ اَلْمَرْتَبَةِ 89 عَلَى قَائِمَةِ إِنْدِيَانْ إِكْسِبِرِيسْ فِي أَقْوَى 100 هِنْدِيٍّ فِي عَامِ 2010 وَكَانَ فِي اَلْمَرْتَبَةِ اَلثَّانِيَةِ والثمانين فِي نُسْخَةِ 2009 وَفْقًا لَبْرَافِينْ سُوَامِي نايك هُوَ رُبَّمَا أَكْثَرَ دَعَايَةَ للْفِكْرِ اَلسَّلَفِيِّ تاثيراً فِي اَلْهِنْدِ يَقُولُ سَانْجِيفْ بُوتُو إِنَّهُ مُعْتَرَفٌ بِهِ كَسُلْطَةٍ إِسْلَامِيَّةٍ وَلَكِنَّهُ مَعْرُوفٌ بتعليقاتة اَلسَّلْبِيَّةَ عَلَى اَلْأَدْيَانِ اَلْأُخْرَى وَلَدَيْهِ صُورَةٌ مُعَدَّةٌ بِعِنَايَةٍ لِلِاعْتِدَالِ بِسَبَبِ سُلُوكِهِ اَللَّطِيفِ وَارْتِدَائِهِ لِبَدْلَةِ وَرَابِطَةِ عُنُقِ وَاسْتِشْهَادَهُ بِنُصُوصٍ مِنْ اَلدِّيَانَاتِ اَلْأُخْرَى هُوَ مُدْرِج أَيْضًا فِي كِتَابِ المسلمين اَلْ 500 اَلْأَكْثَرِ تاثيراً فِي إِصْدَارَاتِ 2009 إِلَى 2013 فِي يُولْيُو 2013 تَمَّ تَسْمِيَةَ نايِكْ اَلشَّخْصِيَّةَ اَلْإِسْلَامِيَّةِ لِهَذَا اَلْعَامِ وَاَلَّتِي أَعْلَنَتْ عَنْهَا جَائِزَةُ دُبَي اَلدَّوْلِيَّةِ لِلْقُرْآنِ اَلْكَرِيمِ وَقَدَّمَ اَلْجَائِزَةَ اَلشَّيْخْ حَمْدَانْ بْنْ رَاشِدْ آلْ مَكْتُومْ نَائِبُ حَاكِمِ دُبَي وَزِيرَ اَلْمَالِيَّةِ وَالصِّنَاعَةِ فِي اَلْإِمَارَاتِ اَلْعَرَبِيَّةِ اَلْمُتَّحِدَةِ . مَنْحُتهُ أَدَارَهُ اَلتَّنْمِيَةَ اَلْإِسْلَامِيَّةَ اَلْمَالِيزِيَّةَ جَائِزَةَ اَلشَّخْصِيَّةِ اَلْمُتَمَيِّزَةِ لِصَالِحِ اَلدُّكْتُورِ نايك فِي حَفْلٍ أُقِيمَ فِي مركز المؤتمرات فى ماليزيا حاذ اَلدُّكْتُورُ عَلَى شُهْرَةٍ كَبِيرَةٍ لِأَسْبَابٍ كَانَ مِنْ بَيْنِهَا قُدْرَتُهُ عَلَى تَذَكُّرِ اَلشَّوَاهِدِ مِنْ اَلْقُرْآنِ وَالْحَدِيثِ وَالْكُتُبِ اَلْمُقَدَّسَةِ اَلْأُخْرَى لِلْمَسِيحِيِّينَ وَالْهِنْدُوسِ وَالْيَهُودِ وَالْبُوذِيِّينَ بَعْدَهُ لُغَاتِهِ أَثْنَاءَ خُطْبَةِ أَوْ مُنَاظَرَةِ أَنْ يَسْتَشْهِدَ مَثَلاً بِآيَاتٍ قُرْآنِيَّةٍ مَعَ ذِكْرِ رَقْمِ اَلسُّورَةِ وَرَقْمَ اَلْآيَةِ اَلَّتِي يحتفظ بِهَا فِي ذَاكِرَتِهِ وَانْ يَسْتَشْهِدُ بِحَدِيثٍ اَلنَّبَوِيِّ مَعَ ذِكْرِ اَلْكِتَابِ اَلَّذِي وَرَدَ فِيهِ وَرَقْمُ اَلْحَدِيثِ فِي ذَلِكَ اَلْكِتَابِ وَهُوَ ذَاتُ اَلْأَمْرِ اَلَّذِي يَفْعَلُهُ عِنْدَ اَلِاسْتِشْهَادِ بِالْكُتُبِ اَلْمُقَدَّسَةِ اَلْأُخْرَى بِالْإِضَافَةِ لِذَلِكَ فَقَدْ سَاهَمَ فِي صُورَتِهِ اَلْعَدِيدَةِ حَوْلَ اَلْعَالَمِ وَمُنَاظَرَاتِهِ حَوْلَ اَلْإِسْلَامِ مَعَ اَلْعُلَمَاءِ وَعُلَمَاء اَللَّاهُوتَهْ اَلْفُرْصَةُ لِأَسْئِلَةِ اَلْعَامَّةِ حَيْثُ قَامَ بِإِلْقَاءِ مِئَاتِ اَلْمُحَاضَرَاتِ فِي اَلْهِنْدِ وَأَمْرِيكَا وَكَنَدَا وَدُوَلٍ عَدِيدَةٍ مِثْلٍ اَلْبَحْرَينِ وَعُمَانَ وَالْإِمَارَاتِ وَجَنُوبِ أَفْرِيقْيَا وُمُورِيشيوس وَأُسْتُرَالْيَا وَغَيْرُهُمْ وَقَدْ أَصْبَحَ لِلْنَايِكْ شَعْبِيَّةً فِي مُومْبَايْ فِي اَلْهِنْدِ .
كاس العالم بقطر 2022
هُوَ مِين مُفَاجَآِتِ قَطَرَ فِي كَأْسِ عَالَمِ 2022 أَكْبَر مُفَاجَأَةِ حَقِقَتِهَا دَوْلَةَ قَطَرَ فِي اَلْمُونْدِيَال أَنَّهَا أَقَامَتْ بِاسْتِدْعَاءِ اَلدَّاعِيَةِ اَلْإِسْلَامِيِّ اَلْكَبِيرِ فِي اَلْعَالَمِ بِأَجْمَعِهِ دُكْتُورَ ذَاكِرْ نايك مِنْ أَجْلِ أَنْ يَقُومَ بِإِعْطَاءِ تِلْكَ اَلْمُحَاضَرَاتِ اَلدِّينِيَّةِ اَلْهَامَّةِ اَلَّتِي تَتَعَلَّقُ بِكَافَّةِ اَلشُّؤُنِ اَلْإِسْلَامِيَّةِ وَذَلِكَ خِلَالَ فَتْرَةٍ أَقَامَهُ بُطُولَةَ كَأْسِ اَلْعَالَمِ 2022 وَاَلَّتِي يُشَارِكُ فِيهَا أَكْثَرُ مِنْ 32 منتخبا وَلَقَدْ جَاءَ اَلتَّفْكِيرُ فِي هَذَا اَلْأَمْرِ مِنْ أَجْلِ اَلْحِرْصِ عَلَى جَمْعِ اَلْكَثِيرِ مِنْ اَلْمُفَاجَآِتِ اَلَّتِي سَوْفَ تَنَالَ إِعْجَابَ اَلْكَثِيرِ مِنْ مُ شَجِّعِي كُرَةِ اَلْقَدَمِ اَلَّذِينَ يَحْرِصُونَ عَلَى مُتَابَعَةِ بُطُولَةِ كَأْسِ اَلْعَالَمِ 2022 بِقُطْرٍ .
بقلم / احمد مصطفي
تعليقات
إرسال تعليق
اكتب تعليقك هنا والوصفات اللي تحبوا تعرفوها